نحو 10% من سكان قطاع غزة استشهدوا أو أصيبوا أو فقدوا خلال الإبادة الجماعية الإسرائيلية.
نحو 50 ألف فلسطيني استشهدوا أو فقدت آثارهم تحت أنقاض المباني، أو جثثهم ما تزال في الطرقات أو في مناطق حدودية أو مدمرة بالكامل ويتعذر انتشالهم.
أصيب أكثر من نحو 100 ألف آخرون بجروح.
فقدت آثار حوالي 3000 فلسطيني بعد أن اعتُقلوا من قطاع غزة، ولم يعرف مصيرهم بعد.
ما لا يقل عن 51 ألف حالة وفاة ناتجة عن الحصار الإسرائيلي المفروض على جميع قطاع غزة والحرمان من الرعاية الطبية.
معدل الوفاة الطبيعية في قطاع غزة قبل بدء حملة الإبادة الجماعية كان يقدر بنحو 3.5 لكل ألف نسمة وارتفع إلى معدل 22 لكل ألف نسمة خلال حملة الإبادة.
يتوفر حاليًا أقل من 1,500 سرير في المستشفيات العاملة والمستشفيات الميدانية في شتّى أرجاء قطاع غزة لتلبية احتياجات ما يزيد عن مليوني شخص، بالمقارنة مع 3,500 سرير قبل السابع من تشرين أول/أكتوبر الماضي.
تسجيل 990,000 حالة من التهابات الجهاز التنفسي الحادة.
رصد 574,000 حالة من الإسهال المائي الحاد.
تسجيل 107,000 حالة من مرض اليرقان.
أكثر من 12,000 حالة من الإسهال الدموي.
أدت الهجمات العسكرية الإسرائيلية المكثفة إلى تدمير وتضرر أكثر من 70% من المباني في قطاع غزة.
أجبرت حرب الإبادة أكثر من مليوني فلسطيني (من أصل 2.3) مليون على النزوح قسرًا، فيما أجبر أغلبهم على النزوح عدة مرات.
تتشارك ما يصل إلى خمس أو ست أسر من النازحين غرفة صفية واحدة داخل مدارس الأمم المتحدة.
المصدر: المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان