معالجات اخبارية

الاحتلال يتعرض لضربات أمنية قاتلة في غزة.. ياسر أبو شباب وحيدًا

تلقى جيش الاحتلال ضربات قاسية عقب نشر وسائل إعلام إسرائيلية تفاصيل دعمه ميلشيات محلية جديدة في قطاع غزة كإنجاز ضمن هجوم “عربات جدعون” الفاشلة مخططاته لإيجاد عملاء لإراحته من معضلة “اليوم التالي”.

وكانت الضربة الأولى حين نشرت عائلة حلس بيانا يحمل براءة تامة من كل أشكال الخيانة والتخابر والتنسيق مع الاحتلال أو أي جهة تُعادي مصالح شعبنا وقضيتنا الوطنية.

ويحمل البيان إشارة غير ضمنية إلى العميل المجرم رامي حلس الذي جنده الشاباك الإسرائيلي لتنفيذ مخططات الفوضى والإجرام شرقي مدينة غزة.

أما في مدينة خانيونس جنوبا كانت الضربات الثانية لجيش الاحتلال حين نشر المتهم بالتعاون والعمالة مع الاحتلال فيديو ينفي فيه مزاعم الصحافة الإسرائيلية حول تشكيله ميليشيا متعاونة مع الاحتلال.

وقال ياسر مصطفى حنيدق في توضيح للرأي العام إنه ينفي تشكيل ميلشيا مسلحة متعاونة مع الاحتلال.

وأضاف: “أنا ابن هذا البلد واقف إلى جانب مقاومته وضد الفوضى ودرع للبلد ولن أكون خنجرًا في ظهرها”.

ويبقى العميل المرتزق ياسر أبو شباب ومن حوله وحيدين أمام إرادة الشعب الفلسطيني مع اقتراب الحساب اقترب ونهايتهم حتما محسومة، هم وكل من سولت له نفسه العبث بأمن شعبنا..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى